* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864
هـ) مصنف و مدقق
{ مَن كَانَ يُرِيدُ
ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا وَزِينَتَهَا } بأن أصَرَّ على الشرك، وقيل: هي في
المرائين { نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَـٰلَهُمْ } أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة
وصلة رحم { فِيهَا } بأن نوسِّع عليهم رزقهم { وَهُمْ فِيهَا } أي الدنيا { لاَ
يُبْخَسُونَ } ينقصون شيئاً.