تفسير الطبري
عن ابن جريج، ... { أُولَئِكَ يُعْرَضُونَ علـى رَبِّهِمْ } فـيسألهم عن أعمالهم.
تفسير الزمخشري
يحبسون في الموقف وتعرض أعمالهم ويشهد عليهم
تفسير الرازي
ثم إنه تعالى بين وعيد هؤلاء بقوله: { أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبّهِمْ } وما وصفهم بذلك لأنهم مختصون بذلك العرض، لأن العرض عام في كل العباد كما قال: { وَعُرِضُواْ عَلَىٰ رَبّكَ صَفَّا } [الكهف: 48] وإنما أراد به أنهم يعرضون فيفتضحون بأن يقول الأشهاد عند عرضهم { هَـؤُلاء ٱلَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَىٰ رَبّهِمْ } فحصل لهم من الخزي والنكال مالا مزيد عليه، وفيه سؤالات: السؤال الأول: إذا لم يجز أن يكون الله تعالى في مكان، فكيف قال: { يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبّهِمْ } والجواب: أنهم يعرضون على الأماكن المعدة للحساب والسؤال، ويجوز أيضاً أن يكون ذلك عرضاً على من شاء الله من الخلق بأمر الله من الملائكة والأنبياء والمؤمنين.
تفسير القرطبي
أي يحاسبهم على أعمالهم.
تفسير البيضاوي
{ أُوْلَـٰئِكَ } أي الكاذبون. { يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبّهِمْ } في الموقف بأن يحبسوا وتعرض أعمالهم.
تفسير الجلالين
يوم القيامة في جملة الخلق
تفسير الشوكاني
والإشارة بقوله: { أولئك } إلى الموصوفين بالظلم المتبالغ، وهو مبتدأ، وخبره { يعرضون على ربهم } فيحاسبهم على أعمالهم، أو المراد بعرضهم: عرض أعمالهم
تفسير الزمخشري
يحبسون في الموقف وتعرض أعمالهم ويشهد عليهم
تفسير الرازي
ثم إنه تعالى بين وعيد هؤلاء بقوله: { أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبّهِمْ } وما وصفهم بذلك لأنهم مختصون بذلك العرض، لأن العرض عام في كل العباد كما قال: { وَعُرِضُواْ عَلَىٰ رَبّكَ صَفَّا } [الكهف: 48] وإنما أراد به أنهم يعرضون فيفتضحون بأن يقول الأشهاد عند عرضهم { هَـؤُلاء ٱلَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَىٰ رَبّهِمْ } فحصل لهم من الخزي والنكال مالا مزيد عليه، وفيه سؤالات: السؤال الأول: إذا لم يجز أن يكون الله تعالى في مكان، فكيف قال: { يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبّهِمْ } والجواب: أنهم يعرضون على الأماكن المعدة للحساب والسؤال، ويجوز أيضاً أن يكون ذلك عرضاً على من شاء الله من الخلق بأمر الله من الملائكة والأنبياء والمؤمنين.
تفسير القرطبي
أي يحاسبهم على أعمالهم.
تفسير البيضاوي
{ أُوْلَـٰئِكَ } أي الكاذبون. { يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبّهِمْ } في الموقف بأن يحبسوا وتعرض أعمالهم.
تفسير الجلالين
يوم القيامة في جملة الخلق
تفسير الشوكاني
والإشارة بقوله: { أولئك } إلى الموصوفين بالظلم المتبالغ، وهو مبتدأ، وخبره { يعرضون على ربهم } فيحاسبهم على أعمالهم، أو المراد بعرضهم: عرض أعمالهم